بوح المشاعر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بوح المشاعر

منتدى كل العرب
 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصوردخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» نصائح زوجية في فن العتاب
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2008 - 4:47 من طرف مريمتي

» بعض من اسرار الرجال ..
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2008 - 4:43 من طرف مريمتي

» مسجات ترفع الضــــــــــــغط
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2008 - 4:35 من طرف مريمتي

» انا عربي مسلم
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2008 - 4:30 من طرف مريمتي

» أحكام تلاوة القرآن - مخارج الحروف
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2008 - 4:17 من طرف مريمتي

» حوار مع الشيطان
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 20 يونيو 2008 - 6:31 من طرف adel lhay

» متى تبكى المرأة
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 20 يونيو 2008 - 6:22 من طرف adel lhay

» أفضل النصائح والحلول للتخلص من العيوب التى تطرأ على بشرتك
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالأحد 15 يونيو 2008 - 1:51 من طرف Lamya

» أسعد نفسك - 20 نصيحة
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالأحد 15 يونيو 2008 - 1:36 من طرف Lamya

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
adel lhay
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_rcap9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_voting_bar9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_lcap 
Lamya
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_rcap9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_voting_bar9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_lcap 
maroc4ever
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_rcap9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_voting_bar9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_lcap 
حبيبه
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_rcap9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_voting_bar9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_lcap 
مريمتي
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_rcap9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_voting_bar9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_lcap 
ارق بنت
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_rcap9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_voting_bar9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_lcap 
Admin
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_rcap9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_voting_bar9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية I_vote_lcap 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط بوح المشاعر على موقع حفض الصفحات

 

 9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maroc4ever
عضو نشيط
عضو نشيط
maroc4ever


انثى عدد الرسائل : 30
العمر : 44
الدولة : 9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Morocc10
تاريخ التسجيل : 22/05/2008

9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Empty
مُساهمةموضوع: 9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية   9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Icon_minitimeالجمعة 23 مايو 2008 - 8:21


9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية 44ux7


إن النظر ملياً في العوامل المسؤولة عن الإصابة بالسرطان، يضع أمامنا الحقائق التالية: 30 % سببها الطعام غير المغذّي و30 % التدخين
و15 % الوراثة و5 % البدانة و3 % الكحول و2% الإلتهابات
و2 % المخدرات و2 % التعرّض لأشعة الشمس و1% أسباب مختلفة. هل يمكن الوقاية من السرطان؟ الإختصاصي في طب العائلة الدكتور سامي أبي سليمان يطلعنا على كيفية تفادي هذا المرض المميت في 9 خطوات..


9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية Star1rl7ip1ve3



هام لك...


يفيد تناول الصويا التي تحتوي على البروتين في الحماية من أمراض سرطان الثدي، وللإستفادة القصوى منها يجب البدء بتناولها منذ سن المراهقة.
إن الشاي الأخضر الغني بـ «الكاتيشين» مسؤول عن حماية الجسم من السرطان.
ولذا، عند تحضيره لا بد من تركه لمدة 5 دقائق أو أكثر ليحرّر كل «الكاتيشين» الموجود فيه.
للملفوف والقرنبيط الأخضر (البروكولي) والبندورة فوائد، ولا بدّ من غليها في الماء للحظات قليلة قبل تناولها.
يجب الإكثار من تناول الحمضيات والعنب والفريز والفاكهة الحمراء.
أضيفي إلى أطباقك الزعفران والثوم والبصل.



الفاكهة والخضر والحبوب


إن الفاكهة والخضر والحبوب غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف، وهي تشكّل غذاء ضرورياً وصحياً لخلايا الجسم، وتحتوي على مواد تساعد على إخراج السموم من الخلايا المسؤولة عن تكاثر الخلايا السرطانية، علماً أن مهمة إزالة السموم من الخلايا تقوم بها الأنزيمات على مستوى الكبد.
تجدر الإشارة إلى أن بعض الجزيئيات الموجودة في الملفوف يمكن أن توقف تطور بعض الخلايا السرطانية الناشئة، فهي تعترض الشرايين الرفيعة التي تغذّيها. كما إن الجزيئيات التي يحتويها الثوم تقف حاجزاً أمام تطوّر الخلايا السرطانية التي تتحوّل إلى خلايا غير قابلة للتلف. أما الحبوب فهي غنية في الألياف التي تساعد الجسم على التخلي عن النفايات الناتجة من الأطعمة، وهكذا تبقى السموم على اتصال لوقت قصير بالخلايا. وعلى مستوى الجهاز الهضمي تعتبر الحبوب العامل الأكثر فعالية لمواجهة سرطان المصران الغليظ.



الرضاعة الطبيعية


يعتبر الإرضاع من الثدي لفترة 6 أشهر مهماً جداً لتتجنّب الأم سرطان الثدي، وتلعب الرضاعة الطويلة الأمد دوراً في تخفيف «الاستروجين». وبالنسبة للمولود، فإن الرضاعة من ثديي أمّه تساعده على التخلّص من الإلتهابات التي تعدّ من أحد أسباب الإصابة بالسرطان، وهي تساهم في تطوّر دفاعات المناعة عنده مما يساعده على عدم الإصابة بالوزن الزائد في ما بعد.


المكمّلات الغذائية؟!
أظهرت دراسات أجريت في الولايات المتحدة الأميركية أن المكمّلات الغذائية تساعد على تطور الورم إذا وجد في الجسم، ولذا ينصح الأطباء والباحثون بتوخّي الحذر في تناولها. وفي المقابل، بدلاً من تناول المكمّلات الغذائية من الأفضل تناول أغذية غنية بالزنك.


التخفيف من الملح...
يسبّب الافراط في استهلاك الملح سرطان المعدة، علماً أنه منذ ثلاثين عاماً إلى اليوم تقلّص عدد المصابين بسرطان المعدة إلى النصف، نتيجةً لحفظ المأكولات بدون إضافته، وكذلك خفّ استهلاك الأطعمة المدخّنة كالسمك واللحوم. والبديل عن الملح في المأكولات هو الأعشاب وليس البهارات التي تسبّب آلاماً في المعدة.


اللحوم باعتدال
تحتوي اللحوم على مواد ضارة جداً تؤدي إلى الأكسدة، ما يؤثّر على الخريطة الوراثية للخلايا، كما إن طريقة تحضيرها تؤثّر جداً، وخصوصاً شيّها. والهدف ليس الانقطاع عن تناولها، لأنها تشكّل مصدراً هاماً للحديد والزنك، بل التخفيف من استهلاكها والتنويع بينها (السمك والدجاج) ، مع الإكثار من الخضر.



رشاقة الجسم
تشكّل البدانة أحد العوامل المسؤولة عن وفاة 35 % من المصابين بسرطان المصران الغليظ (القولون)، كما إن الوزن الزائد يرفع من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي بعد انقطاع الحيض، والسبب يعود إلى أن الكيلوغرامات الإضافية تحفّز إفراز «الانسولين» وهو من العوامل التي تساعد الخلايا على النمو، وكذلك هرمون «الليبيتين» الذي تفرزه الخلايا الدهنية. وفي الموازاة، إن الطبقة الدهنية تحت الجلد لدى النساء تحفّز نوعاً من «الأنزيم» الذي يحوّل الهرمون الذكري «الاندروجين» إلى «استروجين»، فيساهم في نمو الخلايا السرطانية خصوصاً على صعيد سرطان الثدي بعد انقطاع الحيض. وعلى العكس، فإن النحافة تزيد عدد الجزيئات التي تتصدّى لنمو الخلايا. ولذا، يجب ألا يزيد الوزن أكثر من 5 كيلوغرامات عن الوزن الطبيعي بعد عمر الخامسة والعشرين.



لا للمشروبات الغنية بالسكر
إذا كانت المشروبات الغنية بالسكر تزوّد الجسم بالطاقة فهي بالمقابل لا تزوّده بالصحة. إضافة إلى أن الإفراط في تناول الأطعمة الخالية من الدهون ضار لأنها تحتوي على كميّة كبيرة من السكر، ما يؤدي إلى إفراز «الانسولين» بكمية كبيرة، ويعوق نمو الخلايا، وهو أحد الإحتمالات التي تؤدي إلى الإصابة بسرطان المصران الغليظ، ومن المحتمل ان تؤدي إيضاً الى سرطان البنكرياس والكلى. وتساعد السكريات على زيادة الوزن ثم البدانةوالتي بدورها تؤثّر سلباً على الصحة وتفعّل الإصابة بالسرطان. ومن المستحسن تناول عصير الفاكهة الطبيعي والإنقطاع عن تناول السكر في القهوة والشاي وتناول السكاكر والحلويات بكمية معتدلة (مرتين فقط خلال الأسبوع)، والإبتعاد عن الأطباق الجاهزة والوجبات السريعة.


30 دقيقة رياضية

تساعد ثلاثون دقيقة من الرياضة البدنية يومياً، خصوصاً النساء، على التخلّص من «الاستروجين» لأنه يلعب دوراً كبيراً في الإصابة بسرطان الثدي. وتحفّز التمارين الرياضية الدفاعات المناعية.



مدارات صحية


صدمة الطفولة تحفّز الأكل غير الصحي في وقت لاحق

> كشفت دراسة جديدة أن طلاب الجامعات الذين مرّوا بتجارب مؤلمة في فترة الطفولة قد يكونون أكثر عرضةً لخطر تطوّر اضطرابات في نظام الأكل. وكانت هذه الدراسة تابعت حال 209 طلاب جامعيين ملأوا استبياناً في بداية ونهاية الفصل الدراسي، يتعلّق بتاريخ صدمة مؤلمة، وسئلوا عمّا إذا سبق لهم أن عانوا من أنواع مختلفة من الصدمات المؤلمة (صدمة عنف أو صدمة جنسية أو وفاة أحد المقرّبين)، وطُلب منهم تقييم مدى تأثير ذلك الحدث فيهم. وتراوحت أعمار هذه العيّنة بين 18 و 19 عاماً، وكان نحو 55 في المائة منها من الإناث.
ولاحظ الباحثون أن الطلاب الذين لديهم تاريخ صدمة معينة، تمتدّ من طلاق والديهم، إلى وفاة أحد المقرّبين لهم، حتى الإساءة الجسدية أو الجنسية، كانوا على الأرجح يعانون من أعراض اضطرابات في نظام الأكل. فالطلاب، على سبيل المثال، الذين قالوا إنهم عانوا من صدمة عنف في الماضي، كانوا على الأرجح يتغافلون عن تناول الوجبات أو يتناولون الطعام بسرعة أو ينغمسون في الأكل أو يتناولون حبوباً لتخفيض الوزن أو مسهّلات. كما إن الإنغماس في الأكل أو الإسراف في تناول المسهّلات والتقيّؤ، كانت أموراً شائعة أكثر بين الطلاب الذين قالوا إنهم تعرضوا لصدمة طلاق أو وفاة أحد المقرّبين لهم.


دراسة علمية: سرطان المبيض يبدأ في قناة فالوب

> يشير بعض الخبراء إلى أن خلايا قناة فالوب في الحقيقة هي الموقع الأكثر احتمالاً من خلايا سطح المبيض لحدوث غالبية حالات سرطان مصل المبيض، وهو النوع الأكثر شيوعاً لسرطان المبيض. ومن الممكن أن تؤدّي هذه النتائج إلى كشف أسرع، وكذلك إلى علاج أفضل، وربما إلى الوقاية من سرطان المبيض، كما صرّحت الدكتورة كيرين ليفانون من معهد «دانا فاربر» للسرطان في بوسطن.
ورغم غياب الإختبار التشخيصي المبكر لسرطان المبيض، فإن نحو 80 في المائة من الحالات تُشخّص في مرحلة متأخّرة جداً. ولعلّ إحدى الحقائق المذهلة التي تشير إليها هذه الدراسة، كما أكّدت ليفانون، هي أنه حين تشخّص وجود سرطان في المبيض، تجد عدداً هائلاً من الأورام المتوسعّة على سطح المبيض. وفي العادة، إن الورم لا يجتاح المبيض، ولكن لا يمكنك أن تكتشف الأورام بصورة مبكرة قبل الإجتياح في موقع النشوء الأصلي لها. وكانت هذه الدراسة تناولت مجموعة من النساء اللواتي يعانين من خطورة بالغة للإصابة بسرطان المبيض بسبب وجود ماض عائلي للمرض، حيث خضعن لعملية إزالة قناة فالوب، والمبيض، كإجراء وقائي. وحين تمّ تقييم النساء بدقّة، وجد الباحثون أنهن يعانين من نمو سرطاني في مراحله الأولى، وكان ذلك النمو في قناة فالوب، وليس في سطح المبيض. والمفاجئ أن هذا النمو كان محصوراً في منطقة معينة فقط ضمن قناة فالوب تشبه الإصبع تُدعى «فيمبريا»، تقع بالقرب من المبيض. وتدعم تلك البيانات، كما قال الباحثون، النظرية القائلة: إن سرطان المبيض ينشأ في قناة فالوب ويتقشّر، أو يسقط على سطح المبيض، ولهذا السبب تتطوّر تلك الأورام على سطح المبيض، وليس في داخله.



الناس يصبحون أكثر سعادة مع تقدّم العمر!

إن السعادة تزداد مع تقدّم العمر، وفقاً لنتائج دراسة أميركية استمرت على مدار 3 عقود. فقد صرّح ما بين 15 إلى 33% من الأميركيين البالغين من العمر 18 عاماً أنهم على الأرجح سعيدون جداً، مع ملاحظة أن النساء في هذه الفئة العمرية مسرورات بصورة تفوق عدد الرجال، وأن البيض أسعد من السود.
إلا أن الأشخاص المتقدّمين أكثر في السن، كانوا على الأرجح أكثر سعادة وفقاً لما جاء عنهم، حيث إن ما يزيد على نصف الذين شملتهم الدراسة من البالغين 80 عاماً من العمر، قالوا إنهم سعيدون جداً.
وفي هذا الإطار، صرّح الإختصاصي في علم الإجتماع من جامعة شيكاغو يانج «أن هذه الدراسة أكّدت على النظرية القائلة بأن الثقة في النفس، وغيرها من المميّزات التي تساهم في الصحة العامة، تميل إلى التطور مع تقدّم العمر».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
9 خطوات لمواجهة الأمراض السرطانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوح المشاعر :: المنتدى الصحي :: ملتقى الطب و الصحة-
انتقل الى: