الوصية الشرعيه

أي إخوتي؛
رعاكُمُ الرّحمنُ -



سُبحانَ؛ ربّنا القائل:‏
‏" كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ، ‏
إِن تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَ الأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ "،

‏( البقرة: 180 ).‏

وصلّى اللهُ تَعالى وسلّم؛
على خَير الوَرى مُحمّد؛
صحّ عنهُ قولُه:‏
‏" ما حقّ امرئ مُسلم يبيتُ ليلتين، ‏
وله شيء يُريُد أن يوصي فيه؛ إلاّ ووصيتهُ مَكتوبة عند رأسه "،
‏( رواهُ الشّيخان ).‏



الْ ( وَصيـ ‏ ـّةُ )؛
سُنّةٌ مؤكّدةٌ في حقّ كلّ مُسلمٍ؛ ‏
[SIZE="7"].[/SIZE] حفظاً للحقوق من الضّياع أو الجُحود ، ‏
لبيانِ أهمّ ما يجبُ أن يحرص عليه الموصّي،
ومّتى تُصبحُ الوصيّة ( واجبة ً ) في حقه،
وإن كان استحبابها لكلّ مُسلم حتّى وإن لم يكن له شيء يوصي به؛ ‏
إلاّ تقوى الله وطاعته، ‏
وفق ما أفتى به عُلماء الأمّة، ‏
ومن بينها فتوى سَماحة الشّيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رَحمه الله تَعالى،‏
وعَفا عنهُ وغفر له.‏

ها هُنا؛
هُديتُمُ الخير أبداً -





مادّةٌ؛ في ملفّ ( وورد )؛
حَوت من الطّيب أبلغه.‏
ومن الخير أجمعهُ.‏

بحول ربّنا؛ جلّ وعلا.‏



وصيّتي!‏



للرّفع؛
‏- رَفَعَ الرّحمنُ؛ قَدر إخوتي -‏

لُطفاً؛ اضغط على الرّابط أدناهُ:‏

‏... [URL="http://www.3llamteen.com/lib/maktaba/3llamteen8.rar"]لا إله؛ إلاّ الله[/URL] ...‏



اللّهمّ؛ ثبّتنا على لا إله؛ إلاّ الله؛
قولاً و عَمَلاً بها.‏



واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.

نَفعَ الرّحمن؛ بما جاءَ.‏

غُفرانك؛ ربّنا.‏



ربّ؛ قـِني عَذابك؛ يومَ تَبعثُ عِبادَكَ.‏

.
.
.

عادل

.
.
.